- محمود شرفمشرف
- عدد المساهمات : 67
تاريخ التسجيل : 14/06/2010
العمر : 37
كيفية اختيار مكيّف
الإثنين 08 أغسطس 2011, 10:10 pm
ثمة عدد من طرق تكييف الهواء للمنازل/الشقق.
أ. نظام تكييف بواسطة تشيلر:
يتم في هذا النظام إنتاج ماء بارد/حار (يتعلق بالفصل) في جهاز يسمى تشيلر.
يدار هذا الماء في البيت بواسطة مضخة وأنابيب إلى وحدة داخلية من نوع "وحدة الملف المروحي".
وفي نهاية المطاف يوجد لكل غرفة أو حيز وحدة ملف مروحي يمكن بواسطتها تشغيل/إطفاء وضبط درجة الحرارة (بمستوى فندق مثلاً)
حسنات الطريقة:
• جهاز مدمج يوفر في المكان.
• أمانة قصوى
• مدى عمر طويل للنظام، نحو: 15-20 سنة.
• المحافظة على قيمة المنزل – بمثابة عامل لدى السماسرة ورجال العقارات بالنسبة لقيمة المنزل الذي يوجد فيه تشيلر، ويعتبر ذا مستوى أعلى.
• مستوى منخفض من الصيانة.
• توفير في توصيل الكهرباء الرئيسي للمنزل مقارنة بطريقة المكيفات المنفصلة أو المصغرة.
• توفير في الكهرباء بنحو 20% مقارنة بالنظام المركزي المصغر في أعقاب معامل الاستخدام (إنت لست موجودًا في جميع الأماكن في نفس الوقت والنظام يضبط نفسه تلقائيًا) ونجاعة الضاغطات.
مساوئ الطريقة:
• باهظة الثمن في المنازل
• ليس هنالك العديد من الشركات التي يمكنها أن تقدم خدمة سريعة وأمينة لهذه النظم على مستوى المنازل الخاصة على المدى البعيد.
مقارنة بكمية أجهزة الوحدات المصغرة والمنفصلة
• تكلفة صيانة جارية باهظة للسنة
• مجمع قطع غيار غير متوافر وغير فوري.
ب. نظام تكييف مركزي مصغّر
يتم وفق هذه الطريقة تركيب نظام مركزي مصغر يكيف عدد من الغرف في وقت واحد. (في البيوت الخاص عادة ما تكون وحدة للطابق – مثلاً). هذا النظام هو الأكثر شعبية في البلاد بسبب تكلفته.
حسنات الطريقة
• تكلفة رخيصة نسبيًا تصل إلى ثلث النظام مع التشيلر تقريبًا (يتعلق إذا كان النظام مع قنوات صفيح أو مع أنابيب سلسلة.) وتتضمن التكلفة أحيانًا خفض السقف بألواح الجص، ويتعلق ذلك بنوع الوحدة وبالجهاز.
• نظام مدمج، يوجد، عادة، لوحدة التكثيف الخاصة به مكان إلى جانب شرفة الغسيل، وتكون الوحدة الداخلية مخبأة فوق السقف السمعي.
• مستوى منخفض من الصيانة (في حال تم التركيب بشكل سليم). هنالك نظم لا تتعدى صيانتها على مدار السنين تنظيف المصفاة مرة كل عدة أشهر.
• أمانة عالية – وصلت شركات تكييف الهواء الرائدة إلى مستويات عالية من الإنتاج وأمانة منتجاتها بحيث إذا تم التركيب بشكل سليم تعمل الوحدة لسنوات طويلة من دون وقوع أعطاب.
• قطع غيار متوافرة ومنتجات للتزويد الفوري – عند الطلب للتصليح.
مساوئ الطريقة
• ليست هنالك إمكانية ضبط درجة الحرارة في كل غرفة إلا إذا تمت إضافة تريس كهربائي وترموستات لكل غرفة، مما يزيد من تكلفة النظام ويعقد الصيانة.
• وصلة كهرباء قصوى للمنزل. (نظرًا لانعدام إمكانية التخطيط مع معامل استخدام مثل التشيلر، يجب أن يتضمن الوصل بالكهرباء من بين الأمور الأخرى مجموع تغذيات وحدات تكييف الهواء في المنزل.
• مدى عمر متوسط يصل إلى 8 – 10 أعوام.
• يؤدي تعدد وحدات التكثيف (في المنازل الخاصة وليس في الشقق) إلى مستوى صيانة أعلى من الوقت.
• استهلاك كهرباء عال مقارنة بالطرق الأخرى.
المكيفات المنفصلة
بواسطة هذه الطريقة يركب مكيف منفصل لكل غرفة.
حسنات الطريقة
• أرخيص نسبيًا بنحو 15% من طريقة المركزي المصغّر – يتعلق بالمنتج.
• توفير في الكهرباء – يتم التشغيل في الغرف التي تتطلب تكييفًا، في الغرف غير المأهولة – لا يتم التشغيل. كما وأنه في مكيفات إنفرتر التوفير بارز أكثر.
• إمكانية توزيع الاستثمار المالي على مدى طويل. يتم التركيب في المكان الذي يحتاج وعند توفر المال يتم استكمال النظام.
• مستوى صيانة منخفض يتلخص في تنظيف الفلتر مرة كل عدة أشهر في حال تم التركيب بشكل سليم ووحدة التكثيف موجودة في مكان نظيف وجيد التهوئة.
مساوئ الطريقة
• يشكل تعدد وحدات التكثيف ("المحركات الخارجية") مشكلة معمارية ولا يوجد دائمًا مكان لوضعها. (في البيت الخاص يمكن أن يكون نحو 6-7 وحدات وهنالك مشكلة في وضع الوحدة الخارجية إلا إذا كان هنالك سطح فارغ.)
• استهلاك كهرباء أعلى من الطرق الأخرى في حال تم تشغيل جميع الوحدات في البيت، نظرًا لكون نجاعة المكثفات الصغيرة ليست عالية. (ولكن لا يتم عادة تشغيل كل الوحدات في نفس الوقت) إلا إذا كانت المكيفات بطريقة إنفرتر وعندها يكون التوفير في الكهرباء ملحوظًا !
• مستوى التصميم – هنالك مهندسون معماريون لا يحبون مظهر المكيف المعلق في المنزل ويفضلون حلولاً مخفية.
• توزيع هواء محلي – لا يتيح مستوى التوزيع راحة قصوى. ففي الفضاءات الكبيرة مثل الصالون، تختلف درجة الحرارة بالقرب من المكيف عن درجة الحرارة بعيدًا عنه، ويبرز هذا الأمر خاصة في وضع التدفئة، ويمكنه أن يسبب الرشح في أعقاب الفروقات في درجات الحرارة (لذلك لا يوصى بتركيب مكيف منفصل في الفضاءات الكبيرة وإنما مكيف مركزي مصغر ذي توزيع جيد)، كما ويجب التشديد في غرف النوم على أن يتم تركيب المكيف بحيث لا يكون نفث الهواء مباشرًا على جسم الساكن لأن درجات الحرارة التي تخرج من المكيف في الصيف هي منخفضة بشكل خاص، الأمر الذي يمكنه أن يسبب آلام في الرقبة، عطاس وما شابه ذلك إذا كانت هنالك ملامسة متواصلة بين الهواء البارد جدًا الخارج من المكيف وبين جسم الساكن.
نظام مع حجم غاز متغير(VRF)-
مثل "ميتسوبيشي" أو "دايكن" أو ما شابههما.
هذا النظام هو حديث ورائج في اليابان وأوروبا. ويتم وفق هذه الطريقة تركيب وحدة تكثيف مركزية مع ضاغطات دوران متغيرة يُضبط عملها بواسطة الاستهلاك والاستعمال في المنزل. وعندما يكون الاستهلاك في المنزل قليل يدور الضاغط بسرعة منخفضة ويستهلك كمية أقل من الكهرباء، وعندما يكون مستوى الاستهلاك عال يدور الضاغط بسرعة أكبر من أجل تلبية الطلب ويستهلك كمية أكبر من الكهرباء.
حسنات هذه الطريقة
• توفير كبير في وصلة الكهرباء الرئيسية في البيت.
• توفير في استهلاك الكهرباء- الطريقة الأكثر اقتصادًا بالكهرباء من بين جميع الطرق.
• وحدات داخلية أصغر وتوفير في الحيز في البيت.
• مستوى تقني عال.
مساوئ الطريقة
• تكلفة عالية جدًا، نحو 15% أكثر من نظام تشيلر – يتعلق بالمنتج!
• ليس هنالك عدد كاف من أخصائيي التركيب الخبراء في هذه الطريقة – لا يستطيع أخصائي التركيب المتوسط والذي لم يمر بـتأهيل خاص لدى المسوقين تركيب نظام كهذا بنجاح، لذلك إذا قررت تركيب نظام من هذا النوع في بيتك تأكد من أنك تحصل على قائمة أخصائيي تركيب يوصي عليها المهندس أو الشركات المسوقة واحصل منهم فقط على عرض سعر لتنفيذ العمل.
نظام مركزي مصغر مع ضاغط ذو دوران متغير وفق النتاج) ضبط مع تريس كهربائي في الغرف.
كما ذكر أعلاه، ولكن الضاغط ذو دوران متغير الأمر الذي يخفض النتاج ويوفر الكهرباء مع تخفيض العبء.
التقنية مختلفة مما هي عليه بطريقة VRF وأقل اقتصادًا بالكهرباء منها ولكنها اقتصادية مقارنة بالنظام المركزي المصغر العادي
الحسنات
•توفير بالكهرباء.
المساوئ
• أغلى بشكل ملموس من الوحدات المركزية المصغرة. استعادة الاستثمار بين التكلفة الأولية في التركيب وبين التوفير المتراكم في الكهرباء مع مرور الوقت هو بعد نحو 5 سنوات بالمعدل أو أكثر في المنازل الخاصة والشقق. (في المكاتب حيث تعمل المكيفات لساعات أطول مما هو عليه في المنازل خلال السنة – من شأن الفرق بين الكلفة وبين التوفير في الكهرباء أن يعيد ذاته بعد 3 سنوات، وهنا هذه الوحدات جديرة من ناحية التخطيط والتركيب)
• لا تتوفر الضاغطات بشكل كاف للاستبدال الفوري عند حدوث عطب.
• من شأن التخطيط غير الصحيح للنظام أن يؤدي إلى جريان هواء أثناء إغلاق التريس في الغرف عند الوصول إلى درجة الحرارة المطلوبة.
• النظام ذو التريس الكهربائي هو نظام ذو مستوى صيانة أعلى مع مرور السنوات.
• سعر الخدمة السنوية (التأمين) أعلى من الوحدات المركزية المصغرة الأخرى.
تختفي هذه النظم رويدًا رويدًا من خطوط الانتاج ويتم استبدالها بمكيفات إنفرتر!
أ. نظام تكييف بواسطة تشيلر:
يتم في هذا النظام إنتاج ماء بارد/حار (يتعلق بالفصل) في جهاز يسمى تشيلر.
يدار هذا الماء في البيت بواسطة مضخة وأنابيب إلى وحدة داخلية من نوع "وحدة الملف المروحي".
وفي نهاية المطاف يوجد لكل غرفة أو حيز وحدة ملف مروحي يمكن بواسطتها تشغيل/إطفاء وضبط درجة الحرارة (بمستوى فندق مثلاً)
حسنات الطريقة:
• جهاز مدمج يوفر في المكان.
• أمانة قصوى
• مدى عمر طويل للنظام، نحو: 15-20 سنة.
• المحافظة على قيمة المنزل – بمثابة عامل لدى السماسرة ورجال العقارات بالنسبة لقيمة المنزل الذي يوجد فيه تشيلر، ويعتبر ذا مستوى أعلى.
• مستوى منخفض من الصيانة.
• توفير في توصيل الكهرباء الرئيسي للمنزل مقارنة بطريقة المكيفات المنفصلة أو المصغرة.
• توفير في الكهرباء بنحو 20% مقارنة بالنظام المركزي المصغر في أعقاب معامل الاستخدام (إنت لست موجودًا في جميع الأماكن في نفس الوقت والنظام يضبط نفسه تلقائيًا) ونجاعة الضاغطات.
مساوئ الطريقة:
• باهظة الثمن في المنازل
• ليس هنالك العديد من الشركات التي يمكنها أن تقدم خدمة سريعة وأمينة لهذه النظم على مستوى المنازل الخاصة على المدى البعيد.
مقارنة بكمية أجهزة الوحدات المصغرة والمنفصلة
• تكلفة صيانة جارية باهظة للسنة
• مجمع قطع غيار غير متوافر وغير فوري.
ب. نظام تكييف مركزي مصغّر
يتم وفق هذه الطريقة تركيب نظام مركزي مصغر يكيف عدد من الغرف في وقت واحد. (في البيوت الخاص عادة ما تكون وحدة للطابق – مثلاً). هذا النظام هو الأكثر شعبية في البلاد بسبب تكلفته.
حسنات الطريقة
• تكلفة رخيصة نسبيًا تصل إلى ثلث النظام مع التشيلر تقريبًا (يتعلق إذا كان النظام مع قنوات صفيح أو مع أنابيب سلسلة.) وتتضمن التكلفة أحيانًا خفض السقف بألواح الجص، ويتعلق ذلك بنوع الوحدة وبالجهاز.
• نظام مدمج، يوجد، عادة، لوحدة التكثيف الخاصة به مكان إلى جانب شرفة الغسيل، وتكون الوحدة الداخلية مخبأة فوق السقف السمعي.
• مستوى منخفض من الصيانة (في حال تم التركيب بشكل سليم). هنالك نظم لا تتعدى صيانتها على مدار السنين تنظيف المصفاة مرة كل عدة أشهر.
• أمانة عالية – وصلت شركات تكييف الهواء الرائدة إلى مستويات عالية من الإنتاج وأمانة منتجاتها بحيث إذا تم التركيب بشكل سليم تعمل الوحدة لسنوات طويلة من دون وقوع أعطاب.
• قطع غيار متوافرة ومنتجات للتزويد الفوري – عند الطلب للتصليح.
مساوئ الطريقة
• ليست هنالك إمكانية ضبط درجة الحرارة في كل غرفة إلا إذا تمت إضافة تريس كهربائي وترموستات لكل غرفة، مما يزيد من تكلفة النظام ويعقد الصيانة.
• وصلة كهرباء قصوى للمنزل. (نظرًا لانعدام إمكانية التخطيط مع معامل استخدام مثل التشيلر، يجب أن يتضمن الوصل بالكهرباء من بين الأمور الأخرى مجموع تغذيات وحدات تكييف الهواء في المنزل.
• مدى عمر متوسط يصل إلى 8 – 10 أعوام.
• يؤدي تعدد وحدات التكثيف (في المنازل الخاصة وليس في الشقق) إلى مستوى صيانة أعلى من الوقت.
• استهلاك كهرباء عال مقارنة بالطرق الأخرى.
المكيفات المنفصلة
بواسطة هذه الطريقة يركب مكيف منفصل لكل غرفة.
حسنات الطريقة
• أرخيص نسبيًا بنحو 15% من طريقة المركزي المصغّر – يتعلق بالمنتج.
• توفير في الكهرباء – يتم التشغيل في الغرف التي تتطلب تكييفًا، في الغرف غير المأهولة – لا يتم التشغيل. كما وأنه في مكيفات إنفرتر التوفير بارز أكثر.
• إمكانية توزيع الاستثمار المالي على مدى طويل. يتم التركيب في المكان الذي يحتاج وعند توفر المال يتم استكمال النظام.
• مستوى صيانة منخفض يتلخص في تنظيف الفلتر مرة كل عدة أشهر في حال تم التركيب بشكل سليم ووحدة التكثيف موجودة في مكان نظيف وجيد التهوئة.
مساوئ الطريقة
• يشكل تعدد وحدات التكثيف ("المحركات الخارجية") مشكلة معمارية ولا يوجد دائمًا مكان لوضعها. (في البيت الخاص يمكن أن يكون نحو 6-7 وحدات وهنالك مشكلة في وضع الوحدة الخارجية إلا إذا كان هنالك سطح فارغ.)
• استهلاك كهرباء أعلى من الطرق الأخرى في حال تم تشغيل جميع الوحدات في البيت، نظرًا لكون نجاعة المكثفات الصغيرة ليست عالية. (ولكن لا يتم عادة تشغيل كل الوحدات في نفس الوقت) إلا إذا كانت المكيفات بطريقة إنفرتر وعندها يكون التوفير في الكهرباء ملحوظًا !
• مستوى التصميم – هنالك مهندسون معماريون لا يحبون مظهر المكيف المعلق في المنزل ويفضلون حلولاً مخفية.
• توزيع هواء محلي – لا يتيح مستوى التوزيع راحة قصوى. ففي الفضاءات الكبيرة مثل الصالون، تختلف درجة الحرارة بالقرب من المكيف عن درجة الحرارة بعيدًا عنه، ويبرز هذا الأمر خاصة في وضع التدفئة، ويمكنه أن يسبب الرشح في أعقاب الفروقات في درجات الحرارة (لذلك لا يوصى بتركيب مكيف منفصل في الفضاءات الكبيرة وإنما مكيف مركزي مصغر ذي توزيع جيد)، كما ويجب التشديد في غرف النوم على أن يتم تركيب المكيف بحيث لا يكون نفث الهواء مباشرًا على جسم الساكن لأن درجات الحرارة التي تخرج من المكيف في الصيف هي منخفضة بشكل خاص، الأمر الذي يمكنه أن يسبب آلام في الرقبة، عطاس وما شابه ذلك إذا كانت هنالك ملامسة متواصلة بين الهواء البارد جدًا الخارج من المكيف وبين جسم الساكن.
نظام مع حجم غاز متغير(VRF)-
مثل "ميتسوبيشي" أو "دايكن" أو ما شابههما.
هذا النظام هو حديث ورائج في اليابان وأوروبا. ويتم وفق هذه الطريقة تركيب وحدة تكثيف مركزية مع ضاغطات دوران متغيرة يُضبط عملها بواسطة الاستهلاك والاستعمال في المنزل. وعندما يكون الاستهلاك في المنزل قليل يدور الضاغط بسرعة منخفضة ويستهلك كمية أقل من الكهرباء، وعندما يكون مستوى الاستهلاك عال يدور الضاغط بسرعة أكبر من أجل تلبية الطلب ويستهلك كمية أكبر من الكهرباء.
حسنات هذه الطريقة
• توفير كبير في وصلة الكهرباء الرئيسية في البيت.
• توفير في استهلاك الكهرباء- الطريقة الأكثر اقتصادًا بالكهرباء من بين جميع الطرق.
• وحدات داخلية أصغر وتوفير في الحيز في البيت.
• مستوى تقني عال.
مساوئ الطريقة
• تكلفة عالية جدًا، نحو 15% أكثر من نظام تشيلر – يتعلق بالمنتج!
• ليس هنالك عدد كاف من أخصائيي التركيب الخبراء في هذه الطريقة – لا يستطيع أخصائي التركيب المتوسط والذي لم يمر بـتأهيل خاص لدى المسوقين تركيب نظام كهذا بنجاح، لذلك إذا قررت تركيب نظام من هذا النوع في بيتك تأكد من أنك تحصل على قائمة أخصائيي تركيب يوصي عليها المهندس أو الشركات المسوقة واحصل منهم فقط على عرض سعر لتنفيذ العمل.
نظام مركزي مصغر مع ضاغط ذو دوران متغير وفق النتاج) ضبط مع تريس كهربائي في الغرف.
كما ذكر أعلاه، ولكن الضاغط ذو دوران متغير الأمر الذي يخفض النتاج ويوفر الكهرباء مع تخفيض العبء.
التقنية مختلفة مما هي عليه بطريقة VRF وأقل اقتصادًا بالكهرباء منها ولكنها اقتصادية مقارنة بالنظام المركزي المصغر العادي
الحسنات
•توفير بالكهرباء.
المساوئ
• أغلى بشكل ملموس من الوحدات المركزية المصغرة. استعادة الاستثمار بين التكلفة الأولية في التركيب وبين التوفير المتراكم في الكهرباء مع مرور الوقت هو بعد نحو 5 سنوات بالمعدل أو أكثر في المنازل الخاصة والشقق. (في المكاتب حيث تعمل المكيفات لساعات أطول مما هو عليه في المنازل خلال السنة – من شأن الفرق بين الكلفة وبين التوفير في الكهرباء أن يعيد ذاته بعد 3 سنوات، وهنا هذه الوحدات جديرة من ناحية التخطيط والتركيب)
• لا تتوفر الضاغطات بشكل كاف للاستبدال الفوري عند حدوث عطب.
• من شأن التخطيط غير الصحيح للنظام أن يؤدي إلى جريان هواء أثناء إغلاق التريس في الغرف عند الوصول إلى درجة الحرارة المطلوبة.
• النظام ذو التريس الكهربائي هو نظام ذو مستوى صيانة أعلى مع مرور السنوات.
• سعر الخدمة السنوية (التأمين) أعلى من الوحدات المركزية المصغرة الأخرى.
تختفي هذه النظم رويدًا رويدًا من خطوط الانتاج ويتم استبدالها بمكيفات إنفرتر!
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى